ميدلت بريس.نت
1- اي سوق يحدده العرض و الطلب؛ والطلب يبدو مرتفعا جدا بميدلت ومناطق الإقليم ولهذا يستغل باعة السمك الطلب الكبير على السمك خاصة السردين لرفع الاثمان.
2-عدم وجود سوق للسمك؛ وقلة دكاكين البيع 5 دكاكين فقط بعاصمة الإقليم ؛ وهو ما يضعف المنافسة؛ ويمنح فرص للباعة لتحديد ثمن البيع بمزاجية وأريحية في غياب المراقبة .
3- انعدام مراقبة السلطات المختصة فبيع السمك يخضع لضوابط صحية صارمة ( الرخصة – محل مجهز- تاريخ شراء السمك…
فهل هذه الشروط متوفرة بدكاكين بيع السمك بميدلت والريش وبومية؟ هل تتم مراقبة جودة السمك قبل البيع لحماية المستهلك ؟هل تتم مراقبة دكاكين البيع ؟
4- الحلول-

مع الاسف الجماعات الترابية متقاعسة ولا يوجد اي سوق للسمك بإقليم ميدلت .


علما ان هذه تجارة مربحة جدا وتفاصيلها كالتالي:
-سردين تشيريه ب 3.5 dh
في الميناء كيتباع صندوق .. يعني ديك 3.5 dh هيا 70 dh
صندوق تيكون فيه بين 23 كيلو تال الى 25 كيلو ..
25k x 5dh = 125dh -70 dh = 55dh rba7
55درهم ربح غير ب5 دراهم اما الى بعتيه ب10 دراهم فالربح 110 درهم في الصندوق .والمشتري بالجملة راه ماشي غير صندوق واحد اللي كايشري … لاحظ انه رغم الصائر والضرائب فالربح كاين لان الطلب كاين وبزاف.
